السبـت 07 رمضـان 1435 هـ 5 يوليو 2014 العدد 13003







فضاءات

نساء يروين معاناتهن من التطرف الإسلامي في أفغانستان وباكستان وإيران
في كثير من البلاد الإسلامية، يعد شهر رمضان وقتا جيدا للقراءة. وفي هذا المقال، يرشح أمير طاهري بعض الكتب التي قد يود القارئ تصفح أوراقها في هذا الشهر الكريم. على مدار العقود الأربعة المنصرمة، ظل الكثير من الدول ذات الغالبية المسلمة يعاني من نزاعات، وثورات، وحروب، وإرهاب، وفي الوقت الذي كانت تلك الدول
ذكريات محفورة في الذاكرة لمفردات الحياة اليومية
تلتقي عناصر الحياة الأولية، الماء والتراب والنار في معرض «استحضار عبق الماضي» لناجحة صالح، لندن، التي تعكس من خلاله رؤيتها كفنانة تعد السيراميك «تكوينا نحتيا وليس تزيينيا»، و«شاشة لعرض ذكريات محفورة في الذاكرة لمفردات الحياة اليومية». وينجلي إنتاج محمولات المعرض الفنية في التوليف ما بين استخدام مفردات
اسبينوزا ... حرية التفكير لا تدمر الإيمان
لم يدر بخلد أحدٍ أن الطفل - الذي أراد له أبواه أن ينشأ نشأة دينية عبر إرساله إلى مدرسة حاخامٍ يدعى مورتيرا - سيكون الناقد الأهم لمعاني الحقيقة في القرن السابع عشر، والأكثر تأثيرا في مجال التنظير للاهوت والسياسة والأخلاق والدين على مر العصور. على أرضٍ أشرقت عليها الطبيعة، وجرى بها قطر الماء واهتزّت
المؤسسات الثقافية.. لماذا تدير ظهرها للمبدعين المعاقين؟
قبل عقود كان بعض الأدباء السعوديين الذين فقدوا البصر لا يعدمون وسيلة للاتصال بجمهورهم، فالقرية توفر لهم مكانا مناسبا لقراءة أشعارهم وحكاية مروياتهم. اليوم تغير الوضع كثيرا، تعقدت الحياة وتشابكت خطوط الاتصال، لكن عددا كبيرا من أهل الثقافة والفن والأدب أو جمهورهم يعانون من عجز حركي أو جسدي يمنعهم من
عبد الإله جدع: أكتب عن المرأة لأدافع عنها
صدر للشاعر السعودي الدكتور عبد الإله جدع حتى الآن أربع مجموعات شعرية، هي: «يا امرأة تسكن أوردتي»، «في القلب أنتِ»، «كيف القلب ينساكِ؟»، و«أحبك»، بالإضافة لمؤلفات أخرى. ومن الواضح من العناوين أن المرأة هي البؤرة المركزية في قصائده. يحمل جَدَع شهادة الدكتوراه في الفلسفة، وهو عضو في العديد من جمعيات
شيمة الشمري: أواجه قمع اللغة للأنثى عبر تاريخها الطويل
لا تكترث القاصة السعودية شيمة الشمري باتهامات النقاد بأن كتاباتها «تفوح منها رائحة الأنثى» وأنها «تقف في ميدان السرد الأدبي تحامي عن حمى المرأة، تحرس نون النسوة». ترد على من يتهمها بالقول: زيدوني تهما زيدوني.. فما أجملها من تهمة! وحين سألناها قالت: «سأتجاوز مصطلح الاتهام الذي يمكن أن يكون مقبولا
المدهش في أمر داعش!
أليس عجيبا ومدهشا أن فرقة ظلامية، دموية، استيقظت من سبات التاريخ لكي تقيم للعرب دولة باسم الخلافة؟ تلغي حدود السيادة والجغرافيا، وتصهر قهرا جميع الشعوب في قوالبها التي لا تنتمي حكما لهذا العصر ولا تستقيم معه. هذا مدهش.. ويحمل من المتناقضات ما يحمله الماء الزلال..! فهذا الماء رغم بساطته هو مخلوط انفجاري
مواضيع نشرت سابقا
ثقافة الغراب
خالد فتح الرحمن: فترة صداقتي مع الطيب صالح أغلى سنوات حياتي
رواية منطقة الجنوب السعودية.. مجرد سير ذاتية ومذكرات؟
نيتشه.. الرقص «معرفة مرحة»!
د. شيرين أبو النجا: دور المثقف في العالم العربي هو إنتاج المعرفة وليس قيادة الجماهير
شايغان يكتب عن تناقضات المجتمع الإيراني
معرض الرياض الدولي للكتاب يتعهد بكسب الرهان في 2014
الزهراني: كل كتابة خلاقة هي هروب مؤقت من فجاجة الواقع
السياب وتوماس بين احتفالين
روبرت نوزك وسؤال العدالة